בــلآٺـي بغمـآزآٺـي وهذي حياتي

 

’’لآ زآل لدي آمل /

 
تتچلآ آسمى /معلقآت/آلحپ
پ‘ آن تپقى /نپرآس للوفآء/
حتى پعد رحيل وغيآپ /

من تحپ‘,
’/‘

آللحن آلحزين

يهيض آلموآچع /
ويفتح چعپآت آلذگريآت
وينهش آلحلم آلچميل /
وگلنآ نحپ سمآعه /
متنآقضين /، نحن/،
نشگو من آلحزن ونرغپ آستمآعه
/""’

.. حدث / يحدث :
.. ورغم انهُ مؤلم ٍ ل النظر ،
.. الإ وأننإ ننظر له !
.. ماذا حدث ؟
.. ولماذا لم نستطيع الا التحدث فقط ؟

.. هذا يتحدث هناك ,
.. وهَؤلاك !
.. هَؤلاك ماذا بهم ؟
.. ماذا يحدث لهم ؟
.. اهذا سبب لكي يجعلهم لا يثقون بنإ مرة ٍ أخرى ؟
.. أم هذا سبب أنهم لم يجيدون الاستنفاع ب أرواحهم !!
.. اهذا السبب ؟
.. اهذا هو / وأذ / كان هو ذلك
.. لماذا نتحدث ؟
.. لماذا ننظر لهذا الحدث ؟
.. حسنا ً ل نغير هذا الحدث الى شيئا ً أخر
.. لكي يمتع هذا النظر ,
.. ولكي يجعل مايحدث يحدث ,
.. ولكن لا ننسى ماذا حدث ولا نتجاهل ذلك ,


.. ونؤمن ب أنهُ الان هناك وننظر لهُ وهوَ هناك ,
.. ونرتقبه , وننتظره , ونبتسم الان , ونفرح ,
.. ونمتمع النظر , بمإ يمتع النظر ,
.. قبل أن يإتي حإن مجيئه الينا ,
.. ومن ثمَ .. سيحدث لنإ ماحدث
.. وهُم !
.. وهُم !
.. وهُم !
.. حيّنذاك أين هم ؟
.. هنا أجابه من أحدهم !
.. عجبا ً من هذه الاجابه !!
.. عجبا ً عجبا ً ألم ٍ عجبا ً من ألم ٍ ياهذا الرد !
.. أجاب أحدهم /
.. أجاب ب أجابة ٍ مؤلمه !
.. اجاب ب هذا القول :

.. ج /

.. فقط :
.. سَ نرىء مإيحدث ونقول ل بعض ٍ البعض :
.. هوَ حدث ولا ب أستطاعتنا سوى التحدث بما حدث !
.. قلت لهُ لماذا ؟
.. لما هذا الكلام المؤلم ؟
.. قال هذا سبب ٍ ل ثقتنا بما وثقنا
.. وهنا آتى وقت توضيح :
.. الثقات !
.. وأيضا ً الموثوقات !
.. والعهود التي ما ( بيننا ) .. بيننا !!


.. وحدث حدث يحدث
.. هم معربّون ب مفعولا ً به ب جملة الحدث !!
.. ونحنُ معربّون ب مسأعد ل الفاعل غائبا ً و يعمل وهو غائب !
.. ولكن / رغم مساعدتنا ل الفاعل ..
.. الأ أننا نسإعد ذلك ب أجزاما ً شديدا ً وخوفا ً من هذا الفاعل ,
.. لكِ لا يفعل بنإ مايفعل , ورغم ذلك نعلم أنهُ سينتهي مما يفعله الان ,
.. ويإتي الينا لكي يفعل بنإ , ولكِ يجعلنا الان مفعولا ً به
.. وليس يوجد فاعلا ً غائب حينذاك !!

.. سَ يحدث الذي ليسَ عليناا سوى الترقب بما حدث
.. انهُ قادما ً ي ساده
.. قادم ٍ لنا


.. فعلا ً سَ يإتي /
.. نعم فَ كّن هنإ معي ل نرتّقب !

,
شكيته /
ورفض قلبي قضيتي فجأه
بليا سبب ي قلبي
ولا قلت شكوتي كله !
.. علامك ؟
أسمع ٍ طيب ؟
ترى هو سبت جروحك
وهو من خان عشرتنا
وباعك ب ارخص السلعه
وكل هذا ياقلبي ؟
مابان بِ عينك وطعته !
وقلت اني انا من خان
وَهو ماخان / يَ حسره
حشى محشوم هو وافي
وانا ؟ لازلت خوّانه !
وانا اللي بسبتي جّعته !!
وَهو زادك وّهو ميّك
وتقول أنه نظر عينك
ياعالم /
والله ظالمني
انا ضميت من فرقاه
ومشيت أتّأبع إثاره
ورويت من شوفت إسرابه
ولا بان بعينه ي جمعّه ؟
وش أسوي أنا ب حالي ؟
وانا لاخنته ي ربعي !
هملت روحي ورحت صنته

هاه ي قلبي !
هاه ي قلبي !
ملزم تقفل موضوعه ؟
وتسجنْي ل تزويري ؟
بشكوة شخص أوهّمته !!
وإلفته وإلفته
وأنا ي قلب / تحكمني :
ب قضيه حّكمه تإبيدي ؟
وثلاث أحكام تطلبني :
ب قتل شنق ٍ / قبل سجنْي ! !

ي قلب
قلي وش ذنبي ؟
ترى ي قلب ظالمني ..
وظلمك ؟
زاد فوق حّده
ماعاد أتحملك ي قلب
وهاك ي قلب كلماتي
ظلمت ٍ
وقلت لك حاظر
بليت ٍ
ب / صاحبك تزوير !
وانت ؟
تحكم بدون تبرير
يااقلب !!
رضيت بحكمهم ياقلب
رضيت بِ حكم إعوانك
حكم واحد
حكم واحد
قتل شنق ٍ قبل سجنه (w)

قال حكيم : " لا تحكم على الآخرين من أول نظرة

قول احبّك :خل هذا الصبح يدري ، لا تخبيني
ورى عتمة سوارك غنّت الضيقه
على اعتاب : سهري
تحبنّي ؟ ولا الهوى عمره ما زارك .

مُراعاة مشاعِر الآخرين بالحديث فن
لا يُجيده إلا المُتشبعين بالأدب ،

احد يقول اول مره اخذ سجادة وكاشخ
وانا طالع من الحرم سمعت الصلاة ع الميت
فرشتها بصلي ؟ قال اللي جنبي ترى م فيها سجود ☻*wine*

يقولون شافوا جبهته تتمشى في ساحة الحرم ᴗ̈~o)

هههههههههههههههههه

كل سسنه وانتم طيبون

نهاية مؤلمه ... أفضل من ألم دون نهاية ..!